الى الاستاذ العزيز اشرف توفيق
لقد استمتعت حق الاستمتاع بهذه القصيده الرائعه التي عبقت من شذاها صافيني مره واستدرجتني الى حاول تفتكرني وشدت اطراف ثوبي الممزق الى حيث هو صحيح الهوى غلاب فاثارت في النفس امنيات خلت الى من اناديه بصمت السنين واتوسل اليه وقد كان امل حياتي ان لايكون بعيد عني وهو ساكن قصادي وبحبه فتمنيت ان يحبني على قد الشوق اللي في عيوني وان لايكون معي جبارفاظل اناديه ياهجرني فيطول الهجر لاعود مناديا اليه بدموع القلب ياناسيني
تخيل يااخي امام مثل هذا الحب وهذه التضحيات تجد نفسك انك تتمنى لو انك كنت في وهم فاحيانا يكون الوهم ارحم واحن من قسوة الواقع
واحيانا تاخذنا العاطفة الجياشة والرهبة من سطوة الهزيمة المؤكدة فنسمي الخسارة تضحيات والخيانة سوء حسابات
فألى من لم اقف طويلا امام تضحياتي لها وبررت خيانتها بسوء الطالع وكثرة الحاسدين .. اليها اقول ..
كيف هانت ليالينا
عندما في لحظة الضعف هنتِ
ولم يعد اسمكِ الشفاف اغنيتي
ولم تعد تستسيغه لغتي
فهل فيه الحروف تيبست
ولم تعد تقوى على كذبه شفتي
وكيف عيناكِ جفت منابعها
وانكفأت في البؤبؤ الكذاب اشرعتي
واين الكتابات التي من دمي كتبت
وزرق الطوابع فيها .. لون اوردتي
واين العهود التي بيننا قضيت
ايام كان الحب فيها وكنا وكنتِ
لاتناديني الا حبيبي ياملكاً
ولاانادي عليك الا بمملكتي
فهل ادركت تواً قد كنت واهمةً
كأن السنين الخمس لم تكفي لمعرفتي
وادركتِ ان ملوك الامس زائفةٌ
وسيان عندك بين تاجي واحذيتي
فماادركت اني حين احببتكِ هوساً
وكنت فيكِ مجنوناً بعاطفتي
وبراءة الاطفال التي كنت احسبها
يقيناً اليكِ لاشكاً بأدعيتي
كيف ضاعت كلها في لحظةٍ
ام انت التي من قبلها ضعتِ
وكيف يداك التي طول السنين غافيةً
على الصدر تلهو بأعصابي وعافيتي
قد انسلت من تحت القميص خائنةً
وخلت خنجر الغدر مسموماً بخاصرتي
وانت التي كم قلتِ لي بلا مناسبةٍ
اليك سنين العمر اجمعها ومعذرتي
حيث اني ارى النفس اليك بخيلةٌ
فكيف اصبحتِ ملىء اليقين قاتلتي
وكم بنيتِ لي فوق النجوم جنينةً
وشيدتِ لي قصراً من الاحلام آنستي
فأذا بها حقاً حين ايقضني الأسى
سوى احلام خيانةٍ وانت خائنتي
شكراً اليكِ يامن تركتِ ورائكِ
اشلاءً ممزقةً من شوقي وامنيتي
واحلاماً كأحلام العصافير ذبحتِها
فلم تعد تكفي ضحاياكِ مقبرتي
ثقي اقوى على الرد اضعافاً مضاعفةً
لكنما الاخلاق تأبى وتلك مشكلتي
مع اعتذاري للاطاله وشكراً لأصغائك وارجو واتمنى التواصل معي بكل ماهو جديد
مع تحيات صديقك من العراق ..عماد محسن
الموضوع الاصلى
مرسال لحبيبتى
..حَبِيبْتِي
..شَرْطَه مَايْلَه
..فَرَاغْ
وهَاكْتُبْ لِيهْ حُرُوفْ إِسْمِكْ؟
مَا هُو انْتِي فْ قَلْبِي سَاكْنَه الْقَلْب
عَارْفَه بْقِصِّتِي وْحَالِي
ومِينْ غِيرِكْ فِي قَلْبِي اكْتُبْ لُه مِرْسَالِي؟
..و...... أَمَّا بَعْد
مَانِيشْ عَارِفْ جَوَابِي دَا جَوَابِي الكَّامْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الصّفْحَاتْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الاّقْلاَمْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب اللّي ضَاعْ مِن الأَحْلاَمْ
..كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ بس
..وقَلْبِكْ لَوْ بِقَلْبِي حسّ
أَوْ شَافْ حَالُه فِي بْعَادِكْ
!لَصَلَّى لْرَبُّه واسْتَغْفَرْ لِذَنْبُه...وْصَامْ
قُولِي لِي ازّايْ أَحِبِّكْ حُبّ يِرْضِيكِي؟
أَنَا تَايِهْ... وِنِفْسِي اوْصَلْ أَرَاضِيكِي
دَا لَوْ كَان الْهَوَا بِالسُّهْد
..انَا سِيدُهْ
ولَوْ قُلْتِي انّ حُبِّكْ صُوم
..أَنَا عِيدُهْ
ولَوْ حُبِّك فِدَاهْ قَلْبِي
أَقَطَّعْ قَلْبِي مِيتْ مَرَّهْ
..وَاقَدِّمْ لِكْ عَنَاقِيدُهْ
!وِبِتْقُولِي بَاحِبِّكْ لِيهْ؟
وهُوَّ الْقَلْب مِتْعَذِّبْ كِدَه بْإِيدُهْ؟
بَاحِبِّكْ... حَتَّى لَوْ بِاب الْقُبُول اتْسَدّ
وهَاتْخَيِّلْ صَدَى صُوتِي بِيَاخُدْ كِلْمِتِي وْيِرْجَعْ مَعَاه الرَّدّ
:ولَوْ قُلْتِي لِي مِيتْ مَرَّهْ
.."أَنَا عُمْرِي مَا حَبِّيتْ حَدّ"
هَازيد الْكِلْمَه مِيتْ مَرَّهْ
دِي نُقْطِةْ مَيَّه مِ الْمَطَرَهْ إِذَا فَاضِتْ
..تِهِدّ السَّدّ
وحَتَّى لَوْ فَارِقْتِينِي
..هَاحِبِّكْ فِي الْفُرَاقْ بَرْضُهْ
هَوَاكِي فْ قَلْبِي لَوْ شُفْتِيهْ
..نَوَافْلُه وْسُنِّتُه وْفَرْضُهْ
وحُبِّكْ أَرْضُه
لَوْ تِنْسِيهْ... هَيِنْسَى ازّايْ حَنِينْ أَرْضُهْ؟
ويَامَا فْ نِفْسِي
يَامَا فْ نِفْسِي
تِيجِي لْقَلْبِي وِتْحِنِّي
..ولاَزِمْ تِعْرَفِي إِنِّي
..لاَ انَا عَفْرِيتْ وَلاَ جِنِّي
..بَاحِبِّكْ... بَسّ إِيدِي اقْصَرْ كِتِيرْ مِنِّي
فَمِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ مِ الدَّهَبْ كَفَّهْ
وَاجِيبْ لِكْ مِ اليَاقُوتْ كَفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أِجِيب الْوَالِي فِي الزَّفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ بِيتْ
يِمُوت الْقَطْر لَوْ لَفّ فْ حِمَاه لَفَّهْ
كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ مُوتْ
وحُبّ النَّاسْ نَدَامَه وْعَارْ
وحُبِّي عَكْسهُمْ عِفَّهْ
ولَوْ تِرْضِي فَعَنْدِي شْرُوطْ
أَنَا طَبْعاً بَاحِبِّكْ مُوتْ
ولَكِنْ بَرْضُه لِيَّه شْرُوطْ
أَنَا عَايْزِكْ تِكُونِي فِي الْوَرِيدْ دَمُّهْ
وِتِبْقِي فْ عَقْلِي انَا هَمُّهْ
وِتِبْقِي وَرْد جُوَّا الْقَلْب
غِيرِي يْشُوفُه يِتْحَسَّرْ... وَلاَ يْشِمُّهْ
وعايزك تفهميني لو كلامي طلّ من رمشي
وعَايِزْ رِمْشِك الْجَارِحْ
صِرَاطْ يِجْرَحْ فُؤَادْ غِيرِي مَايِرْحَمْشِي
وَانَااجِيلِك
أَعَدِّي فُوقْ صِرَاطْ رِمْشِكْ... وَلاَ اخَافْشِي
وحَتَّى لَوْ وِقِعْت فْ يُومْ مِن الْخَضَّهْ
أَقَعْ فِي عْينِيكِي وَاتْوَضَّا
وَاصَلِّي رَكْعِتِينْ لله
وَابُوسْ نِنّ الْعِينِينْ
..وَامْشِي
لاَ انَا طَمَّاعْ
وَلاَ فْ طَبْعِي الأَنَانِيَّهْ
بَاحِبِّكْ
وانْتِي انَا طَبْعاً
ومَا اسْمَحْشِي لِحَدّ يْكُونْ شِرِيكْ فِيَّهْ
وقَبْل مَا يِخْلَص الْمِرْسَالْ
:بَاعِتْ لِكْ مِنْ عِينَيَّه سُؤَالْ
وهُوَّ الْحُبّ كَانْ عِيبَهْ؟
ولَوْ مَرَّهْ حِلِمْت بْضِحْكِتِكْ فِي النُّومْ
عَلَيَّهْ تِتْحَسَبْ غِيبَهْ؟
وفِي الآَخِرْ
بَاعِتْ لِكْ وَيَّا مِرْسَالِي الْجِدِيدْ أَحْلاَمْ
بَلاَشْ تِرْمِيهَا كَالْعَادَه مِنَ اعْلَى الْبُرْجْ
وِخَايِفْ يِبْقَى مِرْسَالِي نِهَايْتُهْ زَيّ أَجْدَادُهْ
!فِي قَلْب الدُّرْجْ
جَنَايِنْ قَلْبِي رَاحْ تِفْضَلْ ولَوْ طَال الْبِعَادْ فَاتْحَهْ
بَاحِبـِّــكْ
قُلْتهَا بِالْكَسْرَهْ
!!!نِفْسِي اسْمَعْهَا بِالْفَتْحَهْ
لقد استمتعت حق الاستمتاع بهذه القصيده الرائعه التي عبقت من شذاها صافيني مره واستدرجتني الى حاول تفتكرني وشدت اطراف ثوبي الممزق الى حيث هو صحيح الهوى غلاب فاثارت في النفس امنيات خلت الى من اناديه بصمت السنين واتوسل اليه وقد كان امل حياتي ان لايكون بعيد عني وهو ساكن قصادي وبحبه فتمنيت ان يحبني على قد الشوق اللي في عيوني وان لايكون معي جبارفاظل اناديه ياهجرني فيطول الهجر لاعود مناديا اليه بدموع القلب ياناسيني
تخيل يااخي امام مثل هذا الحب وهذه التضحيات تجد نفسك انك تتمنى لو انك كنت في وهم فاحيانا يكون الوهم ارحم واحن من قسوة الواقع
واحيانا تاخذنا العاطفة الجياشة والرهبة من سطوة الهزيمة المؤكدة فنسمي الخسارة تضحيات والخيانة سوء حسابات
فألى من لم اقف طويلا امام تضحياتي لها وبررت خيانتها بسوء الطالع وكثرة الحاسدين .. اليها اقول ..
كيف هانت ليالينا
عندما في لحظة الضعف هنتِ
ولم يعد اسمكِ الشفاف اغنيتي
ولم تعد تستسيغه لغتي
فهل فيه الحروف تيبست
ولم تعد تقوى على كذبه شفتي
وكيف عيناكِ جفت منابعها
وانكفأت في البؤبؤ الكذاب اشرعتي
واين الكتابات التي من دمي كتبت
وزرق الطوابع فيها .. لون اوردتي
واين العهود التي بيننا قضيت
ايام كان الحب فيها وكنا وكنتِ
لاتناديني الا حبيبي ياملكاً
ولاانادي عليك الا بمملكتي
فهل ادركت تواً قد كنت واهمةً
كأن السنين الخمس لم تكفي لمعرفتي
وادركتِ ان ملوك الامس زائفةٌ
وسيان عندك بين تاجي واحذيتي
فماادركت اني حين احببتكِ هوساً
وكنت فيكِ مجنوناً بعاطفتي
وبراءة الاطفال التي كنت احسبها
يقيناً اليكِ لاشكاً بأدعيتي
كيف ضاعت كلها في لحظةٍ
ام انت التي من قبلها ضعتِ
وكيف يداك التي طول السنين غافيةً
على الصدر تلهو بأعصابي وعافيتي
قد انسلت من تحت القميص خائنةً
وخلت خنجر الغدر مسموماً بخاصرتي
وانت التي كم قلتِ لي بلا مناسبةٍ
اليك سنين العمر اجمعها ومعذرتي
حيث اني ارى النفس اليك بخيلةٌ
فكيف اصبحتِ ملىء اليقين قاتلتي
وكم بنيتِ لي فوق النجوم جنينةً
وشيدتِ لي قصراً من الاحلام آنستي
فأذا بها حقاً حين ايقضني الأسى
سوى احلام خيانةٍ وانت خائنتي
شكراً اليكِ يامن تركتِ ورائكِ
اشلاءً ممزقةً من شوقي وامنيتي
واحلاماً كأحلام العصافير ذبحتِها
فلم تعد تكفي ضحاياكِ مقبرتي
ثقي اقوى على الرد اضعافاً مضاعفةً
لكنما الاخلاق تأبى وتلك مشكلتي
مع اعتذاري للاطاله وشكراً لأصغائك وارجو واتمنى التواصل معي بكل ماهو جديد
مع تحيات صديقك من العراق ..عماد محسن
الموضوع الاصلى
مرسال لحبيبتى
..حَبِيبْتِي
..شَرْطَه مَايْلَه
..فَرَاغْ
وهَاكْتُبْ لِيهْ حُرُوفْ إِسْمِكْ؟
مَا هُو انْتِي فْ قَلْبِي سَاكْنَه الْقَلْب
عَارْفَه بْقِصِّتِي وْحَالِي
ومِينْ غِيرِكْ فِي قَلْبِي اكْتُبْ لُه مِرْسَالِي؟
..و...... أَمَّا بَعْد
مَانِيشْ عَارِفْ جَوَابِي دَا جَوَابِي الكَّامْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الصّفْحَاتْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الاّقْلاَمْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب اللّي ضَاعْ مِن الأَحْلاَمْ
..كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ بس
..وقَلْبِكْ لَوْ بِقَلْبِي حسّ
أَوْ شَافْ حَالُه فِي بْعَادِكْ
!لَصَلَّى لْرَبُّه واسْتَغْفَرْ لِذَنْبُه...وْصَامْ
قُولِي لِي ازّايْ أَحِبِّكْ حُبّ يِرْضِيكِي؟
أَنَا تَايِهْ... وِنِفْسِي اوْصَلْ أَرَاضِيكِي
دَا لَوْ كَان الْهَوَا بِالسُّهْد
..انَا سِيدُهْ
ولَوْ قُلْتِي انّ حُبِّكْ صُوم
..أَنَا عِيدُهْ
ولَوْ حُبِّك فِدَاهْ قَلْبِي
أَقَطَّعْ قَلْبِي مِيتْ مَرَّهْ
..وَاقَدِّمْ لِكْ عَنَاقِيدُهْ
!وِبِتْقُولِي بَاحِبِّكْ لِيهْ؟
وهُوَّ الْقَلْب مِتْعَذِّبْ كِدَه بْإِيدُهْ؟
بَاحِبِّكْ... حَتَّى لَوْ بِاب الْقُبُول اتْسَدّ
وهَاتْخَيِّلْ صَدَى صُوتِي بِيَاخُدْ كِلْمِتِي وْيِرْجَعْ مَعَاه الرَّدّ
:ولَوْ قُلْتِي لِي مِيتْ مَرَّهْ
.."أَنَا عُمْرِي مَا حَبِّيتْ حَدّ"
هَازيد الْكِلْمَه مِيتْ مَرَّهْ
دِي نُقْطِةْ مَيَّه مِ الْمَطَرَهْ إِذَا فَاضِتْ
..تِهِدّ السَّدّ
وحَتَّى لَوْ فَارِقْتِينِي
..هَاحِبِّكْ فِي الْفُرَاقْ بَرْضُهْ
هَوَاكِي فْ قَلْبِي لَوْ شُفْتِيهْ
..نَوَافْلُه وْسُنِّتُه وْفَرْضُهْ
وحُبِّكْ أَرْضُه
لَوْ تِنْسِيهْ... هَيِنْسَى ازّايْ حَنِينْ أَرْضُهْ؟
ويَامَا فْ نِفْسِي
يَامَا فْ نِفْسِي
تِيجِي لْقَلْبِي وِتْحِنِّي
..ولاَزِمْ تِعْرَفِي إِنِّي
..لاَ انَا عَفْرِيتْ وَلاَ جِنِّي
..بَاحِبِّكْ... بَسّ إِيدِي اقْصَرْ كِتِيرْ مِنِّي
فَمِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ مِ الدَّهَبْ كَفَّهْ
وَاجِيبْ لِكْ مِ اليَاقُوتْ كَفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أِجِيب الْوَالِي فِي الزَّفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ بِيتْ
يِمُوت الْقَطْر لَوْ لَفّ فْ حِمَاه لَفَّهْ
كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ مُوتْ
وحُبّ النَّاسْ نَدَامَه وْعَارْ
وحُبِّي عَكْسهُمْ عِفَّهْ
ولَوْ تِرْضِي فَعَنْدِي شْرُوطْ
أَنَا طَبْعاً بَاحِبِّكْ مُوتْ
ولَكِنْ بَرْضُه لِيَّه شْرُوطْ
أَنَا عَايْزِكْ تِكُونِي فِي الْوَرِيدْ دَمُّهْ
وِتِبْقِي فْ عَقْلِي انَا هَمُّهْ
وِتِبْقِي وَرْد جُوَّا الْقَلْب
غِيرِي يْشُوفُه يِتْحَسَّرْ... وَلاَ يْشِمُّهْ
وعايزك تفهميني لو كلامي طلّ من رمشي
وعَايِزْ رِمْشِك الْجَارِحْ
صِرَاطْ يِجْرَحْ فُؤَادْ غِيرِي مَايِرْحَمْشِي
وَانَااجِيلِك
أَعَدِّي فُوقْ صِرَاطْ رِمْشِكْ... وَلاَ اخَافْشِي
وحَتَّى لَوْ وِقِعْت فْ يُومْ مِن الْخَضَّهْ
أَقَعْ فِي عْينِيكِي وَاتْوَضَّا
وَاصَلِّي رَكْعِتِينْ لله
وَابُوسْ نِنّ الْعِينِينْ
..وَامْشِي
لاَ انَا طَمَّاعْ
وَلاَ فْ طَبْعِي الأَنَانِيَّهْ
بَاحِبِّكْ
وانْتِي انَا طَبْعاً
ومَا اسْمَحْشِي لِحَدّ يْكُونْ شِرِيكْ فِيَّهْ
وقَبْل مَا يِخْلَص الْمِرْسَالْ
:بَاعِتْ لِكْ مِنْ عِينَيَّه سُؤَالْ
وهُوَّ الْحُبّ كَانْ عِيبَهْ؟
ولَوْ مَرَّهْ حِلِمْت بْضِحْكِتِكْ فِي النُّومْ
عَلَيَّهْ تِتْحَسَبْ غِيبَهْ؟
وفِي الآَخِرْ
بَاعِتْ لِكْ وَيَّا مِرْسَالِي الْجِدِيدْ أَحْلاَمْ
بَلاَشْ تِرْمِيهَا كَالْعَادَه مِنَ اعْلَى الْبُرْجْ
وِخَايِفْ يِبْقَى مِرْسَالِي نِهَايْتُهْ زَيّ أَجْدَادُهْ
!فِي قَلْب الدُّرْجْ
جَنَايِنْ قَلْبِي رَاحْ تِفْضَلْ ولَوْ طَال الْبِعَادْ فَاتْحَهْ
بَاحِبـِّــكْ
قُلْتهَا بِالْكَسْرَهْ
!!!نِفْسِي اسْمَعْهَا بِالْفَتْحَهْ